في البداية، سَتُجْرِي مُقَابَلَةً مَعَ جِرَاحِ التَّجْمِيلِ لِلتَّحَدُّثِ عَنْ عَمَلِيَّةِ شَدِّ الْبَطْنِ. خِلَالَ الزِّيَارَةِ الْأُولَى، سَيَقُومُ الطَّبِيبُ بِمَا يَلِي:

• مُرَاجَعَةُ تَارِيخِكَ الطِّبِّيِّ – كُنْ مُسْتَعِدًّا لِلإِجَابَةِ عَنْ أَسْئِلَةٍ حَوْلَ حَالَتِكَ الصِّحِّيَّةِ الْحَالِيَّةِ وَالسَّابِقَةِ، وَالأَدْوِيَةِ الَّتِي تَتَنَاوَلُهَا أَوْ تَنَاوَلْتَهَا حَدِيثًا، وَالْعَمَلِيَّاتِ الَّتِي خَضَعْتَ لَهَا.

• أَخْبِرْ طَبِيبَكَ إِذَا كُنْتَ تُعَانِي مِنْ أَيِّ حَسَاسِيَةٍ نَاحِيَةَ أَدْوِيَةٍ مُعَيَّنَةٍ. إِذَا كَانَ هَدَفُكَ مِنْ شَدِّ الْبَطْنِ هُوَ فَقْدُ الْوَزْنِ، فَسَيَطْرَحُ الطَّبِيبُ أَسْئِلَةً مُفَصَّلَةً عَنْ زِيَادَةِ أَوْ نَقْصَانِ الْوَزْنِ.

• فَحْصٌ بَدَنِيٌّ – لِتَحْدِيدِ خِيَارَاتِ الْعِلَاجِ، سَيُجْرِي الطَّبِيبُ فَحْصًا لِلْبَطْنِ وَقَدْ يَأْخُذُ صُوَرًا لِسِجِلِّكَ الطِّبِّيِّ.

• نِقَاشٌ حَوْلَ التَّوَقُّعَاتِ – اشْرَحْ لِلطَّبِيبِ أَسْبَابَ رَغْبَتِكَ فِي الْعَمَلِيَّةِ وَالنَّتَائِجِ الَّتِي تَأْمُلُهَا. تَأَكَّدْ أَنَّكَ تَفْهَمُ الْمَزَايَا وَالْمَخَاطِرَ وَفَتْرَةَ التَّعَافِي. ضَعْ فِي اعْتِبَارِكَ أَنَّ الْعَمَلِيَّاتِ السَّابِقَةَ قَدْ تُؤَثِّرُ عَلَى النَّتَائِجِ.